الركاب عظمة رقيقة توجد بالأذن، تتمثل وظيفتها الرئيسة في نقل الاهتزازات الصوتية من طبلة الأذن إلى الأذن الداخلية كي يسمع الإنسان الأصوات المُحيطة به بوضوح. 

قد تتيبس تلك العظمة الرقيقة فتعجز عن أداء عملها على النحو المطلوب، ما يستلزم استبدالها عبر إجراء جراحي على يد أفضل دكتور لعملية عظمة الركاب، وذلك بعد الخضوع للكشف والتشخيص.

إضاءات حول عملية استبدال عظمة الركاب المُتيبسة

يُوضح الدكتور أحمد السمنودي –أفضل دكتور لعملية عظمة الركاب– أهم المعلومات التفصيلية ذات الصلة بجراحة استبدال عظمة الركاب المُتيبسّة، لنستعرض تلك المعلومات معًا في ضوء النقاط التالية:

  • عملية استبدال عظمة الركاب من الجراحات الميكروسكوبية الدقيقة.
  • يخضع المريض لمثل ذلك النوع من الجراحات تحت تأثير المُخدر الموضعي، فلا يشعر بأي ألم في أثناء الخضوع للجراحة أو بعد الخروج من غرفة العمليات.
  • لا تتضمن عملية استبدال عظمة الركاب صُنع أي فتحات جراحية في الأذن، إنما يُجريها الطبيب المُختَّص عبر قناة الأذن.
  • يرفع الطبيب -في أثناء الجراحة- قناة الأذن والطبلة من أجل استبدال عظمة الركاب المُتيبسّة بأخرى صناعيّة.
  • يُقيم المريض مُدة يومٍ واحد فقط بعد الخضوع للعملية، ما يَعني أن عملية علاج تيبس عظمة الركاب آمنة ويسيرة.

 

أفضل دكتور لعملية عظمة الركاب

 

ما دور أفضل دكتور لعملية عظمة الركاب في نجاح العملية؟

يؤدي استشاري جراحة الأنف والأذن والحنجرة دورًا مُهمًا ورئيسًا في رفع مُعدل نجاح الجراحة وتحسين فرص التعافي للمرضى المُصابين بمشكلة “تيبُّس أو تصلُّب عظمة الركاب”، يتمثل ذلك الدور في:

  • التأكُّد من جاهزية المريض قبل إجراء العملية، فينبغي أن يتمتع بحالةٍ صحية تسمح له بدخول غرفة العمليات والخضوع لجراحة تتطلب استخدام المُخدر “البنج” الكلي.
  • تنفيذ خطوات الجراحة بدقة واحترافية شديدة، وهذه الخطوة تعتمد على خبرة الطبيب المُجري للعملية وعلى مهاراته الشخصية.
  • متابعة المريض بعد العملية من أجل تقييم كفاءة السَمع والتأكد من نجاح الجراحة.

الدكتور أحمد السمنودي | أفضل دكتور لعملية عظمة الركاب في مصر

إنَّ الدكتور أحمد السمنودي اسمٌ لامع في تخصص جراحة الأنف والأذن وزراعة القوقعة في مصر، نظرًا لامتلاكه خبرةً علمية كبيرة في ذلك التخصص الطبي الدقيق، إلى جانب حصوله على العديد من الشهادات والدرجات العلمية من أكبر الجامعات العالمية المرموقة. 

ألقِ نظرة على مسيرة د. أحمد السمنودي العلمية:

  • حاصل على درجة الدكتوراه في جراحة الأنف والأذن والحنجرة و زراعة القوقعة من جامعة اوترخت بهولندا.
  • يعمل مدرسًا بكلية الطب – جامعة الأزهر، التي تُعد إحدى أكبر الجامعات المصرية.
  • زميل كلية الجراحين الملكية بإنجلترا.
  • زميل جامعة كامبريدج – إنجلترا.
  • عضو دائم بالجمعية المصرية لجراحة الأنف والأذن والحنجرة.

جميع الدرجات العلمية المذكورة في السطورة السابقة أعلاه تؤهل د. أحمد السمنودي لإجراء كافة أنواع جراحات الأنف والأذن والحنجرة بأعلى نسب النجاح للمرضى بمُختلف حالاتهم الصحية.

الأسئلة الشائعة عن عملية استبدال عظمة الركاب المُتيبسّة

إليكَ إجابات أشهر الأسئلة المتعلقة بتلك العملية الميكروسكوبية الدقيقة خلال السطور القادمة.

  • ما نسبة نجاح عملية عظمة الركاب؟

تصل نسبة نجاح جراحة استبدال عظمة الركاب المُتيبسة إلى نحو 95% أو أكثر من مُجمل العمليات المُجراة، وتزداد نسبة نجاح الجراحة طالما أُجريت على يد استشاري جراحة أنف وأذن وحنجرة خبير بإجراء ذلك النوع من الجراحات الميكروسكوبية. 

  • ما مضاعفات عملية استبدال عظمة الركاب؟

يؤكد الدكتور أحمد السمنودي -استشاري جراحة الأنف والأذن و الحنجرة وزراعة القوقعة- عدم وجود أي مضاعفات شديدة الخطورة لعملية استبدال عظمة الركاب المُتسبية، لكن في حالات نادرة، قد تظهر بعض المشكلات، مثل:

  • فقدان حاسّة التذوق: وهو عَرَض مؤقت يختفي تدريجيًا خلال مرحلة الاستشفاء التالية للجراحة.
  • عدم تحسّن كفاءة السمع: يستطيع الطبيب تفادي هذه المشكلة عبر اختيار المريض المناسب للخضوع للعملية، إلى جانب الاطلاع الدقيق على فحص السَمع قبل العملية.
  • كم تبلغ تكلفة عملية تيبس عظمة الركاب؟

تتفاوت تكلفة عمليات علاج تيبس عظمة الركاب بين مُختَلف مراكز جراحة الأنف والأذن والحنجرة، لكنها -عمومًا- من الجراحات ذات التكلفة المتوسطة. لذلك من الأفضل أن يتواصَل المريض مع طبيبه الخاص من أجل الاستفسار عن سعر الجراحة المحدد.

  • من هو أفضل دكتور لعملية عظمة الركاب؟

إنَّ الدكتور أحمد السمنودي -استشاري جراحة الأنف والأذن والحنجرة وزراعة القوقعة– من أفضل الأطباء المُرشحين لإجراء عمليات استبدال عظمة الركاب المتسبية، فهو يُشخّص المريض بعد الاطلاع على نتائج فحوصات السمع، ثم يُجري الجراحة مُعتمِدًا على أحدث الميكروسكوبات وأدوات جراحة الأذن الدقيقة والمتطورة.